Thu, 28 Oct, 2021
دمشق – عاشت الكرة السورية لحظات مميزة للغاية عندما تأهل فريقا الجيش والوحدة إلى نهائي بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عام 2004 بعد مشوار مميز لهما في تلك المسابقة.
الموقع الرسمي العربي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم يستذكر مشوار الفريقين في البطولة ضمن سلسلة التقارير المتنوعة التي تبرز أهم إنجازات الأندية والمنتخبات في منطقة غرب آسيا.
وقع فريق الجيش في المجموعة الثالثة التي ضمت فريقي طرابلس الرياضي اللبناني وفريق نبيتشي التركماني فيما جاء فريق الوحدة ضمن المجموعة الثانية إلى جانب فريقي ظفار العماني و ماهندرا يونايتد الهندي.
www.the-afc.com/ar/more/photo/afc_cup_2004_final_al_jaishv_al_wahda_2_3.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/afc_cup_2004_final_al_jaishv_al_wahda_3.html
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يقوم الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم بنشر سلسلة جديدة من التقارير التي تسلط الضوء على نجوم اللعبة في دوري أبطال آسيا بنظامها الجديد، حيث نستهل هذه السلسلة بخمسة لاعبين من إيران.
ورغم أن أندية إيران لم تتوج باللقب منذ فترة طويلة، إلا أنها اقتربت عدة مرات من رفع اللعب، وبرز فيها العديد من النجوم الذين تألقوا بشكل كبير.
ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه للاعب الأبرز برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم السبت 28 آذار/مارس الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشر سلسلة جديدة من التقارير التي تسلط الضوء على نجوم اللعبة في دوري أبطال آسيا بنظامها الجديد في كل دولة، حيث يتضمن الجزء الثاني من هذه السلسلة خمسة لاعبين من السعودية.
وقد نجحت الأندية السعودية في الفوز بلقب البطولة ثلاث مرات من إطلاق النظام الجديد موسم 2002-2003، كما بلغت الدور النهائي في أربع مناسبات إضافية.
وكان الجزء الأول من هذه السلسلة تناول خمسة لاعبين من إيران، وشهدت مشاركة أكثر من 5 ملايين شخص في التصويت.
ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه للاعب الأبرز برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم الأربعاء 1 نيسان/أبريل الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشر سلسلة من التقارير التي تسلط الضوء على نجوم اللعبة في دوري أبطال آسيا بنظامها الجديد في كل دولة، حيث يتضمن الجزء الثالث من هذه السلسلة خمسة لاعبين من اليابان.
تذوقت ثلاثة أندية يابانية اللقب القاري منذ إطلاق النظام الجديد لدوري الأبطال موسم 2002-2003، حيث نالت أندية أوراوا ريد دياموندز وغامبا أوساكا وكاشيما انتليرز الكأس المرموقة، ويتميز اللاعبين الذين تم اختيارهم من الأندية الثلاثة بقوة كبيرة.
ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه للاعب الأبرز برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم الجمعة، 24 نيسان/أبريل، الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - في الجزء الثالث من سلسلة التقارير التي يواصل الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشرها والتي تسلط الضوء على نجوم اللعبة في بطولة دوري أبطال آسيا بنظامها الجديد في كل دولة، يتضمن هذا الجزء خمسة لاعبين من الصين.
منذ النسخة الافتتاحية من دوري أبطال آسيا موسم 2002-2003 حتى الآونة الأخيرة، ترك لاعبو أكثر دول العالم كثافة سكانية بصمة لا تمحى في البطولة.
في حين أن الجزء الأكبر من اختياراتنا هو أمرٌ مفهوم ونابع من قوة فريق غوانغزهو إيفرغراند - الفائز مرتين باللقب القاري، وهو في الواقع الفريق الوحيد من الصين الذي رفع لقب دوري أبطال آسيا بنظامه الجديد - فقد قمنا أيضاً بتضمين اثنين من المهاجمين البارزين الذين حققوا التاريخ القاري بعيداً عن العملاق الجنوبي.
ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه للاعب الأبرز برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم الجمعة 10 نيسان/أبريل الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - أنهى نادي الهلال السعودي انتظاراً دام طويلاً من أجل نيل لقب دوري أبطال آسيا بفوزه بنسخة 2019، يوم الأحد، ليعيد ترسيخ نفسه باعتباره النادي الأكثر نجاحاً في آسيا.
نادي الهلال، الذي كان يملك ستة ألقاب قارية في خزائنه، كان بالفعل النادي الأكثر نجاحاً في آسيا، لكن النادي السعودي اضطر إلى الانتظار لمدة 17 عاماً من أجل تاجه السابع.
تذوق الهلال المجد القاري للمرة الأولى، جاء في عام 1991 عندما فاز ببطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري، بعد أن احتل المركز الثاني في عامي 1986 و1987.
Tue, 30 Nov, -0001
أعلن لاعب الوسط الإيراني علي كريمي اعتزاله هذا العام كرة القدم، ومن خلال هذا التقرير فإننا نبدأ التمهيد للاحتفال بمرور 60 عاما على تأسيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، عبر نشر تقارير عن شخصيات ومناسبات كان لها تأثير كبير في مسيرة كرة القدم الآسيوية.
ويعتبر كريمي أفضل لاعب في آسيا عام 2004، واحدا من أبرز اللاعبين في تاريخ كرة القدم الإيرانية، من خلال تميزه بمهارات التمرير والإبداع والتسديد الخطير على المرمى.
ولعب كريمي بجوار العديد من أساطير كرة القدم الإيرانية، ومن ضمنهم علي دائي ومهدي مهدافيكيا وكريم باقري، وهو يأتي في المركز الثالث ضمن أفضل الهدافين على مر تاريخ المنتخب الوطني برصيد 38 هدفا خلال 127 مباراة دولية.
وكان كريمي أفضل هدافي منتخب إيران خلال نهائيات كأس آسيا 2004 حيث قاد الفريق إلى الحصول على المركز الثالث، بعدما كان ساهم في حصول الفريق على الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الآسيوية 1998، والفوز بلقب بطولة غرب آسيا مرتين، ولقب كأس التحدي بين الاتحادين الآسيوي وأوقيانوسيا حيث سجل هدفين وقاد الفريق للفوز على نيوزلندا 3-0.
وكذلك سجل كريمي (الملقب مارادونا آسيا) نجاحات كبيرة على مستوى الأندية، حيث فاز بلقب الدوري الإيراني مرتين مع نادي بيروزي ولقب كأس الإمارات مرتين مع الأهلي.
وبعد ذلك سار النجم الإيراني على خطى مواطنيه باقري ودائي، فانتقل للعب في المانيا مع نادي بايرن ميونيخ، حيث توج معه بثنائية الدوري والكأس موسم 2005-2006، وفي الموسم التالي فاز بلقب كأس الاتحاد الألماني مع نادي شالكه، ليعود بعد ذلك إلى قارة آسيا حيث لعب مع فريقي قطر والسيلية مع عاد إلى إيران مع نادي ستيل ازين.
وعاد كريمي إلى نادي بيروزي للمرة الثالثة في مسيرته، ليلعب بعد ذلك في الموسم الماضي مع تيراكتور سازي تبريز الذي كان محطته الأخيرة قبل إعلان الاعتزال.