وسجل بغداد بونجاح (34) ويوسف عبدالرزاق (51) ورودريغو تاباتا (90+3) أهداف الفو لصالح السد.

وهو اللقب الخامس عشر في تاريخ السد ليبتعد بفارق سبعة ألقاب عن أقرب منافسيه الريان.

النسخة المقبلة من البطولة القارية سوف تكون الأكبر والأوسع على الإطلاق في تاريخ البطولة من خلال مشاركة 40 نادياً في دور المجموعات.

وتتواصل هذه السلسلة من خلال مراجعة أجمل الأهداف التي سجلت من خلال مجهود جماعي، حيث يمكن للقراء المشاركة في التصويت للهدف الأجمل برأيهم.

وسجل دراغان سيران هدف الفوز الثمين لصالح باختاكور مطلع الشوط الثاني، ليتوج الفريق بلقب كأس السوبر للمرة الأولى في تاريخه، بعدما كان خسر في نسخ 1999 و2015 و2016.

وخاض باختاكور مباراة كأس السوبر التي تعتبر باكورة منافسات الموسم الجديد بعدما كان توج الموسم الماضي بلقبي بطولتي الدوري والكأس، في حين لعب ناساف بصفته وصيف بطل الدوري.

جاء ذلك بعد التصويت الذي جرى عبر الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، حيث حصل بانيغا على نسبة 32.27% من أصوات المشاركين.

وتقدم مهاجم الشباب أمام بافيتمبي غوميز مهاجم الهلال السعودي الذي حصل على المركز الثاني بنسبة 22.27% من أصوات المشاركين، في حين حل ثالثاً محمد مرمور لاعب نادي تشرين السوري، وجاء رابعاً حمادي أحمد مهاجم القوة الجوية العراقي.

وتقوم فكرة هذه السلسلة على فتح باب التصويت أمام الجماهير لاختيار أفضل لاعب في منطقة غرب آسيا عن ذلك الشهر بناء على العديد من المعايير أهمها دور اللاعب في التأثير على نتائج فريقه من خلال تسجيل وصناعة الأهداف، ترتيب الفريق على صعيد المنافسة، بالإضافة إلى أهمية المباريات التي خاضها، ودوره مع منتخب بلاده في المباريات الدولية إن وجدت.

وسجل جاسم الشيخ (56) وكميل الأسود (78) هدفي الفوز لصالح الرفاع.

يذكر أن هذا الفوز الثاني الذي يحققه الرفاع هذا الموسم على الأهلي بعدما كان تغلب عليه 3-1 في شهر كانون الثاني/يناير الماضي، ضمن بطولة الدوري.

ونجحت أندية من ثمان دول مختلفة في الفوز بلقب البطولة، حيث شهدت كل نسخة تألق العديد من اللاعبين الذين فرضوا حضورهم بقوة.

وقام الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بإطلاق سلسلة جديدة، يتم فيها تسليط الضوء على أبرز النجوم في تاريخ البطولة، ويمكن من خلالها للجماهير المشاركة في اختيار التشكيلة المثالية فيها.

وتتواصل هذه السلسلة من خلال خط الدفاع، حيث يمكن للقراء المشاركة في التصويت للاعبين الذين يستحقون التواجد في التشكيلة المثالية في تاريخ البطولة.

وستكون هذه المرة الثالثة التي يتولى فيها مجيدي تدريب نادي الاستقلال، بعدما عمل كمدرب مؤقت عام 2019، ثم عاد مطلع عام 2020 وقاد الفريق إلى نهائي كأس حاذفي والحصول على المركز الثاني في الدوري الإيراني.

وكان مجيدي لعب من قبل في صفوف الاستقلال وكل من النصر والوصل والعين والأهلي في الإمارات والغرافة القطري.