التعمري الذي ذاع صيته في الشارع الكروي الأردني نظراً لإمكاناته الفنية العالية التي أهلته لخوض تجربة احترافية مميزة مع نادي أبويل القبرصي، وأصبح بعد ذلك هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية التي تلعب في الدوريات الكبرى، هو من نسلط الضوء عليه في هذه المقابلة الحصرية للموقع العربي الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

ولد التعمري في أحد أحياء العاصمة الأردنية عمان في العاشر من حزيران/يونيو عام 1997 وبدأ مسيرته الكروية في الأحياء الشعبية والمدارس النظامية قبل أن ينخرط للعب في صفوف نادي شباب الأردن ثم الجزيرة ليستقر به الحال مع نادي أبويل القبرصي. 

برز في صفوف المنتخب الأردني في كأس آسيا 2019 بعد أن سجل هدفاً وصنع هدفين وذلك مجموع ما سجله الأردن في دور المجموعات قبل أن يخرج "النشامى" من المسابقة بالخسارة أمام فيتنام بركلات الترجيح في دور الـ16 للحدث الكروي القاري.

وقد قيل في السابق (لا أحد يقوم بالتقاط صورة شيء يريد أن ينساه)، وهي كلمات الهمت جيش من المصورين الذين يعملون دون كلل أو ملل في ملاعب كرة القدم لتوثيق أجمل لحظات اللعبة.

وتناول القسم الأول أجمل خمسة أهداف أكروباتية، والثاني أجمل خمسة أهداف بمجهود فردي، ثم ركز الثالث على أجمل خمسة أهداف بتسديدات على الطاير، في حين احتفل الجزء الرابع بأجمل أهداف بتسديدة من مسافة بعيدة، وجاء الخامس بأجمل أهداف من تسديدة ساقطة. والآن يتناول التقرير التالي أجمل خمسة أهداف جاءت من ركلة حرة مباشرة.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت للهدف الأجمل برأيهم، حيث يستمر التصويت حتى يوم الجمعة 1 أيار/مايو، عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

أجبرت جائحة فايروس كورونا (كوفيد-19) تأجيل مباريات التصفيات الآسيوية التي كان من المقرر إقامتها في آذار/مارس وحزيران/يونيو، مع وجود ماليزيا على مسافة قريبة من الصدارة في المجموعة السابعة.

ويحتل المنتخب القادم من جنوب شرق آسيا المركز الثاني في المجموعة السابعة برصيد تسع نقاط، وتحتل فيتنام المركز الأول برصيد 11 نقطة. وتأتي تايلاند في المركز الثالث برصيد ثماني نقاط وتتأخر عنها الإمارات بفارق نقطتين في مجموعة صعبة للغاية.

موسم 2020 المحلي في تايلاند متوقف حالياً بسبب جائحة فايروس كورونا (كوفيد-19)، ولكن الخطط جاهزة للاستئناف في أيلول/سبتمبر إذا تحسن الوضع بما فيه الكفاية للسماح باستئناف النشاط الكروي.

ناقش الاتحاد التايلاندي لكرة القدم منذ فترة طويلة فكرة تحريك الجدول ليكون أكثر انسجاماً مع الدوريات الأوروبية، وكان من الممكن أن يمنحهم الوضع غير المسبوق في جميع أنحاء العالم في الوقت الحالي فرصة للقيام بذلك في وقت أقرب مما هو متوقع.

ورغم أن أندية الإمارات فازت بلقب البطولة مرة واحدة من قبل، إلا أن هنالك العديد من النجوم الإماراتيين الذين صبغوا البطولة بنجاحهم وتألقهم، حيث قادوا فرقهم لبلوغ النهائي ثلاث مرات.

ويمكن للقراء المشاركة أدناه في الاقتراع لتحديد أفضل لاعب إماراتي في تاريخ دوري أبطال آسيا برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم الجمعة 1 أيار/مايو عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

فقد أصبح المنتخب الياباني للسيدات لعام 2011 بطلاً للعالم في آسيا على مستوى رفيع، حيث تغلب على مضيف البطولة والمدافع عن اللقب المنتخب الألماني في ربع النهائي، قبل أن يتفوق على منتخب الولايات المتحدة في نهائي كلاسيكي، ليقدم إلى الشعب الياباني دفعة معنوية كانت تعاني من ألم كارثة طبيعية.

مثل هذا الفوز الرائع في ألمانيا كان ذروة نجاحهم، لكنه لم يكن النجاح الوحيد الذي حققه منتخب ناديشيكو، مع نيل ألقاب لأول مرة في دورة الألعاب الآسيوية وكأس آسيا للسيدات وجائزة أفضل لاعبة في العالم لقائدة الفريق هوماري سوا، كلها تحققت في فترة أربع سنوات غير مسبوقة.