Thu, 28 Oct, 2021
بيروت – كان لبنان حاضناً لكرة القدم الآسيوية في العام 2000 حينما أقيمت هناك وللمرة الأولى في تاريخه منافسات كأس آسيا التي ظفر بلقبها منتخب اليابان بعد فوزه في المباراة النهائية على السعودية بهدف دون رد.
ورغم أن المنتخب اللبناني شارك في تلك البطولة بحكم أنه الدولة المضيفة، إلا أنه استطاع الظهور مرة أخرى في الحدث الكروي القاري بعد أن تأهل إلى نهائيات النسخة الأخيرة التي جرت في الإمارات مطلع العام 2019 وفيها حقق فوزه الأول في تاريخه بالمسابقة على حساب منتخب كوريا الشمالية بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد.
ويواصل الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم سلسلة التقارير المتنوعة التي نتعرف من خلالها على أكثر أندية اللعبة شعبية في غرب آسيا، حيث نركز في هذه الحلقة على كرة القدم في لبنان.
www.the-afc.com/ar/more/photo/al_ansar_fc_vs_al_faisaly_7.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/al_ahed-afc_cup_champs_2019.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/safa.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/lebanon_supporters_at_the_hazza_bin_zayed_stadium.html
Thu, 28 Oct, 2021
بيروت – يعتبر لبنان من أوائل الدول التي نشطت في ممارسة كرة القدم في منطقة غرب آسيا وقدمت خلال السنوات الطويلة الكثير من الفرق والأسماء التي صاغت معالم اللعبة رغم التوقفات الكثيرة لأسباب متنوعة ساهمت في التأثير سلباً على الحياة الكروية هناك.
ويستعرض الموقع الرسمي العربي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم من خلال سلسلة تقارير متنوعة المنافسة في البطولات الكروية على الصعيد المحلي لمنطقة غرب آسيا وتسليط الضوء على بعض إنجازات الأندية والمنتخبات التي تنضوي تحت مظلة الاتحادات الأعضاء.
تأسس الاتحاد اللبناني لكرة القدم عام 1933 ليشكل باكورة الانطلاق الرسمية للعبة، وانضم رسمياً إلى عضوية الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1936 وإلى عضوية الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عام 1964.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشر سلسلة تقارير المحطات التاريخية، حيث نقوم اليوم بتسليط الضوء على فوز منتخب العراق بلقب كأس آسيا عام 2007، عندما تغلب في المباراة النهائية على السعودية 1-0 قبل 13 عام، وبالتحديد يوم 29 تموز/يوليو 2007.
وتعتبر بطولة كأس آسيا من ضمن أهم بطولات المنتخبات الوطنية في العالم، وقد شهدت هذه البطولة لحظات لا تنسى، ربما يكون من أهمها نجاح العراق في التتويج باللقب عام 2007.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان- لا صوت يعلو فوق صوت "النشامى"؛ لا سيما في صباح التاسع عشر من شهر تموز/ يوليو عام 2004 حيث كانت كرة القدم الأردنية على موعد مع التاريخ بالإطلالة الأولى للمنتخب الوطني في نهائيات كأس آسيا، بعد أن كسب نجومه الرهان بالوصول إلى الحدث الكروي القاري الذي كانت الصين مسرحاً لمنافساته.
وجد المنتخب الأردني ضالته المنشودة مع المدرب المصري الراحل محمود الجوهري الذي عمل مديراً فنياً ومخططاً استراتيجياً للكرة الأردنية منذ العام 2002 حتى أيام حياته الأخيرة في عام 2012 ليحقق مع "النشامى" قصة نجاح رائعة للغاية نستعرض أبرز فصولها في هذا التقرير.
أسند الاتحاد الأردني لكرة القدم للجوهري مسؤولية الإدارة الفنية للمنتخب الأول خلفاً للصربي برانكو سميليانيتش وبدأت مرحلة جديدة للعبة هناك حيث الخبرات الواسعة للمدرب المصري الذي بدأ مغامرة محفوفة المخاطر بعد تجارب عالمية وقارية مميزة، وعلى الرغم من ذلك فإن الشغف كان السمة البارزة لكلا الطرفين وإصرارهما على صناعة التاريخ بطريقة خاصة.
Thu, 28 Oct, 2021
الكويت - أعلن نادي العربي الكويتي عن تعيين اللبناني باسم مرمى من أجل الإشراف على الجهاز الفني في الفريق.
وكان مرمر قاد نادي العهد اللبناني إلى الفوز بلقب كأس الاتحاد الآسيوي 2019، وهو سيحل مكان الصربي ميودراغ جيسيتش ليشرف على تدريب العربي عند استئناف الدوري الكويتي اعتباراً من 11 آب/أغسطس.
Thu, 28 Oct, 2021
بيروت – مع تزايد شعبية كرة القدم للسيدات في العالم العربي، فإنه ليس من المفاجئ رؤية المزيد من السيدات يحترفن التحكيم ويُحكمن مبارياتهن.
خطت امرأة اسمها دموع البكار خطوة أخرى إلى الأمام، لتصنع التاريخ من خلال إدارتها العديد من مباريات الرجال بعد أن أصبحت واحدة من الحكمات الرائدات في كرة القدم للسيدات في لبنان.
Thu, 28 Oct, 2021
بغداد- عندما تُذكر كرة القدم العراقية فلا يمكن أن يمرّ اسم "عمو بابا" مرور الكرام، ذلك المدرب الذي صنع تاريخاً كروياً زاهراً للعراق وقدم إضافة من نوع آخر للعبة التي ارتبط بها منذ نعومة أظفاره وحتى أنفاسه الأخيرة.
عمانويل بابا داود وهو الإسم الحقيقي للمدرب العراقي الشهير عمو بابا، وهو من نسلط عليه الضوء في هذا التقرير الخاص ضمن سلسلة التقارير الخاصة التي يستعرض من خلالها الموقع العربي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم مسيرة أبرز الرياضيين في منطقة غرب آسيا.
ولد عمو بابا في العاصمة العراقية بغداد يوم السابع والعشرين من شهر تشرين الثاني/نوفمبر العام 1934، ورغم أن بدايته في عالم الرياضة كانت من خلال ألعاب القوى التي عرف من خلالها معنى تحقيق الألقاب بتتويجه بطلاً للعراق في سباق 400 متر موانع ليساهم ذلك كثيراً في صناعة عقلية رياضية لا تعرف سوى البطولات طموحاً لها.