هناك متصدر جديد في فيتنام حيث انتقل سونغ سونغ لام نغي أن إلى قمة الترتيب، في حين عاد جوهور دار التعظيم وتامبنيز روفرز إلى التدريبات بعد فترة طويلة من التوقف عن اللعب في ماليزيا وسنغافورة، بينما كان هناك اثنتين من النتائج الكبيرة في الصين تايبيه على طرفي جدول الترتيب.

يعاني اللاعب الياباني الدولي يويا أوساكو من مشكلة هبوط يائسة في ألمانيا، بينما عاد زميله الدولي مايا يوشيدا إلى العمل في إيطاليا، وعلى الرغم من حالته الجيدة، تبدو الأمور مقلقة بشكل متزايد بالنسبة لجمهور الدولي الصيني وو لي في إسبانيا حيث يتذيل فريقه إسبانيول جدول الترتيب.

مع كل هذا وأكثر، إليك يسلط التقرير التالي الضوء على أبرز الأحداث النتائج في شرق آسيا ومنطقة آسيان.

بدأنا التقارير بتقديم المرشحين لمركز حراسة المرمى، ثم جاء المرشحون لخط الدفاع والآن حان الوقت لتسليط الضوء على الأماكن الأكثر هجومية من خلال تقديم المرشحين العشرة الأبرز في منطقة خط الوسط.

من عمر عبد الرحمن إلى باولينيو، تحتوي هذه القائمة على بعض من أكبر المواهب في كرة القدم الآسيوية، حيث يمكن للقراء المشاركة في التصويت للاعب الأبرز برأيهم في هذا المركز.

مع انضمام العديد من اللاعبين إلى الدوري الروسي من شرق وغرب ولا سيما وسط آسيا، كانت البطولة تنال اهتمام الجماهير الآسيوية منذ إطلاقها في عام 1992.

لقد استقطبت الأندية الروسية نجوماً آسيويين من بعض أكبر دول كرة القدم في القارة، حيث فازوا معها بالألقاب في كل من الدوري والكأس محلياً وكذلك في البطولات الأوروبية.

يمكن المشاركة أدناه في التصويت للاعب الأبرز برأيك في مسيرته بالدوري الروسي الممتاز، حيث يستمر التصويت لغاية يوم الخميس 25 حزيران/يونيو عند الساعة 4 عصراً توقيت ماليزيا (غرينتش +8).

وكانت هذه السلسلة انطلقت من خلال أجمل الأهداف من ركلات مباشرة، ثم الأهداف من تسديدات بعيدة المدى والأهداف عبر مجهود فردي.

ويمكن للقراء المشاركة في اختيار الهدف الأجمل برأيهم، وذلك عبر التصويت أدناه، حيث تستمر المشاركة في اختيار أجمل الأهداف لغاية يوم الخميس 25 حزيران/يونيو عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

وصل المعز إلى الإمارات وهو يمتلك بالفعل شهرة كبيرة من خلال قدراته العالية في خط الهجوم، وقد عزز نجاحاته من خلال تسجيل رقم قياسي بلغ تسعة أهداف، كان آخرها هدف لا ينسى في المباراة النهائية.

وتوج المعز علي في نهاية البطولة القارية بجائزتي الهداف وأفضل لاعب، بعدما ساهم في قيادة منتخب بلاده إلى التتويج باللقب القاري الأول في تاريخه.