Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - سيبقى جورفان فييرا مرتبطاً إلى الأبد ببطولة كأس آسيا بعد أن قاد المنتخب العراقي إلى النجاح التاريخي في عام 2007 أي قبل 10 سنوات من اليوم.
ويعود المدرب البرازيلي للوراء للنظر في مجريات الأحداث التي ظهرت للعيان في العقد الماضي، حيث أن خططه التي وضعت بعناية قدمت واحدة من أكثر النتائج التي لا تنسى في الآونة الأخيرة.
التاريخ غالباً ما يأتي لتحديد لحظات، وهي مسألة ثوان التي يمكن أن تشكل المصير، وبالنسبة للمدرب جورفان فييرا، لم تكن تلك اللحظة في نهائي كأس آسيا لعام 2007 هي رأسية المهاجم يونس محمود الذي حقق للعراق انتصاراً تاريخياً على المملكة العربية السعودية في جاكرتا.
بالنسبة لفييرا الذي بذل كل جهد ممكن خلال الشهرين قبل انطلاق البطولة، كانت لحظة انتصار وشيك من شأنه الظهور ليس فقط في عناوين الصحف الرياضية حول أنحاء العالم، خاصة بعد انتزاع ما كان يبدو بعيداً.
www.the-afc.com/ar/more/photo/ex-liverpool_man_ryan_babel_has_high_hopes_for_al_ain_1.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/ex-liverpool_man_ryan_babel_has_high_hopes_for_al_ain.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/nadeshiko_deserved_the_win_says_delighted_sasaki.html