لعب كوبو، النجم الصاعد، مباراته الأخيرة مع فريقه خلال الفوز 3-1 على أويتا ترينيتا، وذلك قبل يوقع على كشوفات العملاق الإسباني في 1 تموز/يوليو في عقد مدته خمس سنوات، وكان أول ظهور له مع المنتخب الياباني الأول من خلال بطولة كوبا أمريكا بالبرازيل. حيث كان شهراً حافلاً بالأحداث للاعب الذي بلغ 18 عاماً فقط في 4 حزيران/يونيو.

ومع ذلك، كان هذا التاريخ مهماً لأنه يعني أن كوبو كان حراً في توقيع صفقة ستعيده إلى أوروبا بعد غياب دام أربع سنوات، بعد أن عاد إلى اليابان في آذار/مارس 2015 عقب إنهاء فترة تعاقده مع نادي برشلونة.

وجرى تصنيف المنتخبات المشاركة في القرعة بالاعتماد على التصنيف الأخير الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم بتاريخ 14 حزيران/يونيو 2019، وذلك في أعقاب ختام الدور الأول من التصفيات، حيث تأهلت منتخبات بنغلادش وكمبوديا وغوام وماليزيا ومنغوليا إلى الدور الثاني.

ولا زال القرار معلقاً بخصوص المباراة بين ماكاو وسريلانكا.

وسوف يلعب كوبو البالغ من العمر 18 عاماً الموسم المقبل في صفوف الفريق الرديف لنادي ريال مدريد والشهر باسم كاستيلا.

وقال النادي الإسباني في بيان صحفي: تاكيفوسا كوبو سينضم إلى كاستيلا الموسم المقبل، إنه من أكثر اللاعبين الشباب الواعدين في كرة القدم العالمية، وهو لاعب وسط مهاجم يمتاز بقدرات ممتازة ورؤية رائعة للمباراة.

وسوف يقود المدرب الجديد منتخب تايلاند خلال مشوار المنافسة في التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2022 في قطر وكأس آسيا 2023 في الصين.

وكان نيشينو قاد منتخب اليابان لبلوغ دور الـ16 في كأس العالم 2018 في روسيا، وهو سيشرف أيضاً على منتخب تايلاند تحت 23 عاماً خلال دورة ألعاب جنوب شرق آسيا 2019 وبطولة آسيا تحت 23 عاماً 2020 في تايلاند.

سوزا، الذي حلّ خلفاً للمدرب السابق ميروسلاف سوكوب، سيتعرف على لاعبيه خلال معسكر تدريبي محلي.

وسيقوم بعد ذلك باختيار قائمة الفريق للمعسكر التدريبي الذي سيتم عقده في مسقط رأسه البرتغال، وذلك في الوقت الذي تستعد فيه البحرين لخوض التصفيات الآسيوية المشتركة لكأس العالم 2022 في قطر وكأس آسيا 2023 في الصين.

وقد واجه الآسيويون الشرقيون تحدياً قوياً من بروناي، حيث تعادلوا 2-2 في مجموع المباراتين قبل نهاية الشوط الأول، على ستاد حسن بلقية الوطني.

لكن قائد المنتخب المنغولي نورجمو تسيدنبال كان له كلمة الحسم عندما نجح في تسجيل ضربة جزاء في الدقيقة الثانية من الشوط الثاني، ليضمن تأهل منتخب بلاده إلى الدور الثاني من التصفيات للمرة الأولى في تاريخه.